الانمي ألماسي
اهلا وسهلا بكم في منتدى الانمي الماسي
سنكون مسرورين جدا لو سجلتم و شاركتم معنا
و سنكون في حسن ظنكم
و نتشرف بتسجلكم بالمنتدى يا اصدقائنا
ولا تنسو هذه الايام الاشراف مفتوح ويمكن لاي زائر ان يسجل وينشط
ليصبح مشرف او افضل من مشرف
اذا كان لديكم اي استفسار او اقتراح ضعه في قسم الاقتراحات
cheersمع تحيات ادارة المنتدىcheers
الانمي ألماسي
اهلا وسهلا بكم في منتدى الانمي الماسي
سنكون مسرورين جدا لو سجلتم و شاركتم معنا
و سنكون في حسن ظنكم
و نتشرف بتسجلكم بالمنتدى يا اصدقائنا
ولا تنسو هذه الايام الاشراف مفتوح ويمكن لاي زائر ان يسجل وينشط
ليصبح مشرف او افضل من مشرف
اذا كان لديكم اي استفسار او اقتراح ضعه في قسم الاقتراحات
cheersمع تحيات ادارة المنتدىcheers
الانمي ألماسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى للانمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا اعزاء العضاء و الزوار الكرام الان يتم نشر رواياتي كل اسبوع بعناون رواية عالم الغموض والرواية الثانية عالم السحرة ومصاصي الدماء اتمنى ان تكونو معنا وتسجعو اعضائنا بزيارتكم وردكم وشكرا الادارة
الإدارة : نتمنى منك زائرنا الكريم عند التسجيل ان تقوم بتفعيل حسابك لتتمكن من المشاركة .. من له رغبة او خبرة في الترجمة او التصميم ويود الالتحاق بفريق عمل الادارة فليس عليه الا ان يراسل اي شخصية ادارية في المنتدى واهلاً وسهلاً بالجميع .. واوقات سعيدة

 

 Mmmnjknjbu

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MASA
المديرة العامة
المديرة العامة
MASA


عدد المساهمات : 395
تاريخ التسجيل : 30/07/2013
العمر : 24
الموقع : الانمي الماسي

بطاقة الشخصية
5 وطنك؟: سوريا
7.ماهي هوايتك؟: القراءة
10.كلمة اخيرة تقولها للاعضاء ؟: لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء, لانك ستبكي على سذاجتك

Mmmnjknjbu Empty
مُساهمةموضوع: Mmmnjknjbu   Mmmnjknjbu I_icon_minitimeالأحد يوليو 06, 2014 10:55 pm

 الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيّدنا محمد الصادق الوعد الأمين، اللهم لا علم لنا إلا ما علَّمْتنا إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علِّمنا ما ينْفعنا وانْفعنا بِما علَّمتنا وزِدْنا عِلما، وأَرِنا الحق حقاً وارْزقنا اتِّباعه وأرِنا الباطل باطِلاً وارزُقنا اجْتنابه، واجْعلنا ممن يسْتمعون القول فَيَتَّبِعون أحْسنه وأدْخِلنا برحْمتك في عبادك الصالحين.

تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون)

تتجافى هي قِيَام اللَّيْل وَتَرْك النَّوْم وَالِاضْطِجَاع عَلَى الْفُرُش الْوَطِيئَة

 ترتفع جنوب هؤلاء الذين يؤمنون بآيات الله عن فراش النوم، يتهجدون لربهم في صلاة الليل، يدعون ربهم خوفًا من العذاب وطمعًا في الثواب، ومما رزقناهم ينفقون في طاعة الله وفي سبيله.


الإنسان يكون نائمًا نوما عميقًا على فراش وسيم في غرفة دافئة مطمئنًّا، ثم يؤذِن للفجر فينزع اللحاف عنه و يستيقظ، وهو معنى تتجافى، هذا المعنى الضيِّق، فالإنسان إذا أراد أن يصلِّيَ الفجر في وقته فعليه أن يستيقظ، طبعًا الجسد يدعوه إلى أن يبقى نائمًا، والمعنى الواسع لهذه الآية هو عدم الرُكون إلى الدنيا، هناك إنسان يحبُّ أن يرتِّب أموره أكثر مِن المعقول فيعتني عناية بالغة، حتَّى يُفاجأُ بمَلَك الموت على الأبواب، فالدنيا تغُرُّ وتضُرُّ و تمُرُّ، وهي مغامرة يجعل فيها الإنسان كلَّ مكتسباته، ويقولون: لا تضع البيض كلَّه في سَلَّة واحدة، فالغافل عن الآخرة وضع كلَّ مكتسباته في الدنيا فهذا مُقامر ومُغامِر،

 المعنى الواسع لهذه الآية، أن كل شيءٍ تركن إليه النفس هو لا يركن إليه، الناس يسترخون، يستمتعون، ينامون، يأكلون، يشربون، يضحكون، يغوصون في أمور الدنيا، فالمؤمن هو قلق، قلقٌ على مصيره، قلقٌ على حسن خاتمته، قلقٌ على مسعاه إلى الجنة، 

لا يركن، لأنَّ الركون إلى الدنيا خطير، فالإنسان يرتاح للملذَّات و الطعام و النعيم و النساء وينسى الآخرة حتَّى يأتيه الموت فجأةً فيُقلِق راحته

 هناك مقياس دقيق، إذا زاد الرجاء ضعف الانضباط، وإذا زاد الخوف ضعف الرجاء، من السهل جداً أن ترجو الله رجاءً ساذجاً من دون عمل، وأن تطمع في رحمته من دون التزام، وسهلٌ جداً أن تخافه خوفاً غير معقول، فلا ترجو رحمته عندئذٍ، كلاهما حالةٌ مرضية، الوضع المتوازن أن ترجوه بقدر ما تخافه، وأن تخافه بقدر ما ترجوه، أن تكون بين الخوف والرجاء، أن تعبده رغباً ورهباً، التوازن يحتاج إلى بطولة، أما التطرف سهل جداً في أي شيء، التطرف سهل، أما التوازن يحتاج إلى دقة، 

والرجاء في رحمته . والخوف من غضبه والطمع في رضاه . والخوف من معصيته والطمع في توفيقه . والتعبير يصور هذه المشاعر المرتجفة في الضمير بلمسة واحدة , حتى لكأنها مجسمة ملموسة: (يدعون ربهم خوفا وطمعا). . وهم إلى جانب هذه الحساسية المرهفة , والصلاة الخاشعة , والدعاء الحار يؤدون واجبهم للجماعة المسلمة طاعة لله وزكاة . . (ومما رزقناهم ينفقون). .
 
ومِن السهل أن تطمع في رحمة الله، ومن السهل أن تخافه، ولكنَّ المؤمن يطمع ويخاف، يرجو رحمة ربه و يخاف عذابه، فإذا زاد الطمع في الرحمة فقد يتكاسل الإنسان و يقعد، وإذا زادت الخشية، فقد يقع في اليأس، والله عز وجل يُقلِّب المؤمن بين الرجاء و الخوف، والمؤمن الصادق يدعو ربَّه خوفًا وطمعًا، ولو علمتَ ما ينتظر المؤمن مِن نعيم لَما يئِس من جنَّته أحدٌ، ولو علمتَ ما ينتظر الكافر من الجحيم لما طمع في رحمته أحدٌ

قال تعالى: فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

أي أن الله أخفى لهم ذلك، ولم يظهره ليفاجئهم برحمته وبرضاه، كما أخفوا هم قيامهم ليلاً والناس نيام، فلم ير عبادتهم أحد، فأخفوا هذه العبادة  عن الناس، فأخفى الله جل جلاله ما أعد لهم من خير وأعد لهم من رحمة وأعد لهم من نعيم دائم جزاء أعمالهم وطاعتهم.

فأخفى الله لهم ما تقر به عيونهم، وتسر به نفوسهم، وتفرح له أرواحهم، فيجدون في الجنة سعادة لا شقاء بعدها أبدا.

والقرة أصلها من البرد والاطمئنان، والعين إذا بردت دل ذلك على أنها في سرور وأنها في راحة، فإذا حزنت تجدها في حر وتجدها في اكتئاب، فأصبحت هذه الكلمة في لغة العرب تعني السرور، وتعني الطمأنينة، وتعني الفرح بما يريد الإنسان وتطمئن له نفسه.

فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

أي: جوزوا بذلك وكوفئوا به لعملهم وعبادتهم وطاعتهم.

فالله تعالى يحض المؤمنين على أن يعملوا عملهم، ويجتهدوا اجتهادهم، ويتهجدوا تهجدهم، ويحمدوا ربهم حمدهم.


قيام الليل هو دأب الصالحين، وتجارة المؤمنين، وعمل الفائزين، ففي الليل يخلو المؤمنون بربهم، ويتوجهون إلى خالقهم وبارئهم، فيشكون إليه أحوالهم، ويسألونه من فضله، فنفوسهم قائمة بين يدي خالقها، عاكفة على مناجاة بارئها، تتنسم من تلك النفحات، وتقتبس من أنوار تلك القربات، وترغب وتتضرع إلى عظيم العطايا والهبات.

والحديث عن قيام الليل وصلاة الليل طويل ويطول، ولكن لنحرص ونربي أنفسنا ولاسيما في مثل هذه الليالي، كم من ذنب عمله الإنسان في نهاره! إلا يختم ليله بركعة أو ثلاث أو خمس ركعات، وكلما زاد كلما كان خيرا له، ولذلك بعض السلف يقول: "كابدت قيام الليل عشرين سنة" يقول تعبت عشرين سنة، مرة أقوم، مرة لا أقوم، يقول: "كابدت قيام الليل عشرين سنة ومن ثمَّ تلذذت به عشرين سنة" بعض الناس يظن أن قيام الليل شاق وعنت وكلفة كأنه مثل الجبل، والله لو أن الإنسان درَّب نفسه شيئا فشيئا لتلذذ به ولسُر به ولوجد خيرا في نفسه وفي صحته وفي عافيته، يجد الخير والبركة، لم؟ لأن الله عز وجل ينزل في الثلث الأخير من الليل، كم نشكو من الهموم والغموم والأحزان والآلام والمتاعب في هذه الدنيا[  ] ، مع أن المدنية اتسعت لدينا إلا أن البلايا حلَّت بالناس، إذاً لماذا لا نلجأ إلى الله عز وجل؟ ما الفرق بيننا وبين الصحابة[  ]  رضي الله عنهم؟ مِن أعظم الناس سعادة وراحة وطمأنينة، في الثلث الأخير ينادي الله عز وجل: «هل من داعٍ فأستجب له، هل من سائل فأعطيه، هل من مستغفر فأغفر له، حتى ينشق الفجر» على أقل الأحوال قبل أذان الفجر بعشر دقائق أو ربع ساعة قم فتوضأ وصل لله عز وجل ركعة أو ركعتين أو ثلاثا، تكون بذلك أدركت آخر الليل،

 يعني سمعت قصة أن امرأةً أصيبت بمرضٍ خبيثٍ في دماغها، فنذرت إن شفاها الله أن تقدم كل ما تملك في سبيل الله، فشفيت، طيب ماذا تملك؟ امرأةٌ فقيرةٌ جداً، لا تملك شيئاً، سمعت أنها بدأت تطبخ طبخاً نفيساً، وتبيعه إلى أسرٍ غنيةٍ، والفرق تعالج به المرضى وأقبل الناس عليها إقبالاً شديداً، طبخ بيتي، مستوى عالي جداً، وتأخذ ثمن هذا الطعام مع ربحٍ جيد، الأرباح كلها لم تتدخل جيبها، إنما قُدمت لمعالجة المرضى، فارتقت عند الله، ماذا تملك هذه المرأة؟ أنها تطبخ طبخاً جيداً فقط، ما في إنسان ما عنده ميزة بالأرض.
فما في إنسان ما في عنده شيء، فهذا الشيء لو أنك نذرته لله تخيلي لو انكي نذرتي صلاتكي لله


من ثمرات قيام الليل  دعوة تُستجاب.. وذنب يُغفر.. ومسألة تُقضى..  وزيادة في الإيمان والتلذذ بالخشوع للرحمن..  وتحصيل للسكينة.. ونيل الطمأنينة.. واكتساب الحسنات..  ورفعة الدرجات.. والظفر بالنضارة والحلاوة والمهابة.. وطرد الأدواء من الجسد  والراحه النفسيه .. طمأنينة القلب .. صفاء الروح ..  فمن منَّا مستغن عن مغفرة الله وفضله؟!  ومن منَّا لا تضطره الحاجة؟!  ومن منَّا يزهد في تلك الثمرات والفضائل التي ينالها القائم في ظلمات الليل لله؟!     تبي سياره ,, تبي بيت ,, تبي ترتاح   تبي السعاده ,, تبي المال ,, تبي البنون   تبي الجنه ؟؟؟  اجل تعالوا معاي ...  سهام الليل لا تخطيء ولكن  لها أمد وللأمد انقضاء  ها هو الله جلَّ وعلا ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة.. يقترب منا.. ويعرض علينا رحمته واستجابته.. وعطفه ومودته.. وينادينا نداء حنوناً مشفقاً:   هل من مكروب فيفرج عنه.. فأين نحن من هذا العرض السخي!  قومي أيتها المكروبة.. في ثلث الليل الأخير.. وقولي: لبيك وسعديك..  أنا يا مولاي المكروبةُ وفرجك دوائي.. وأنا المهمومة وكشفك سنائي.. وأنا الفقيرة وعطاؤك غنائي.. وأنا الموجوعة وشفاؤك رجائي..  قومي.. وأحسني الوضوء.. ثم أقيمي ركعات خاشعة..  أظهري فيها لله ذلَّكِ واستكانتكِ له.. وأطلعيه على نية الخير والرجاء في قلبك.. فلا تدعي في سويدائه شوب إصرار.. ولا تبيتي فيه سوء نية.. ثم تضرَّعي وابتهلي إلى ربكِ شاكيةً إليه كربك.. راجيةً منه الفرج..  وتيقَّني أنكِ موعودة بالاستجابة.. فلا تعجلي ولا تَدَعي الإنابة.. فإنَّ الله قد وعدكِ إن دعوته أجابك، فقال سبحانه: (((أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ)) ثم وعدك أنَّه أقرب إليكِ في الثلث الأخير، فتمَّ ذلك وعدان، والله جلَّ وعلا لا يخلف الميعاد.

الاستيقاظ الباكر يقطع النوم الطويل, وقد تبين أن الإنسان الذي ينام ساعات طويلة وعلى وتيرة واحدة يتعرض للإصابة بأمراض القلب, خاصة مرض العصيدة الشرياني الذي يؤهب لهجمات خناق الصدر لأن النوم ما هو إلا سكون مطلق, فإذا دام طويلاً أدى ذلك لترسب المواد الدهنية على جدران الأوعية الشريانية ومنها الشرايين الإكليلية القلبية ولعل الوقاية هي إحدى الفوائد التي يجنيها المؤمنون الذين يستيقظون في أعماق الليل متقربين لخالقهم بالدعاء والصلاة.

قال تعالى في سورة الفرقان: (والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً).

  نسأل الله عز وجل بأسمائه الحسنى وصفاته العلا أن يعيينا على أنفسنا وألا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين وأن يشرفنا بتشريفه عز وجل على المحافظة على صلاة الليل، إنه ولي ذلك والقادر عليه، والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://anime44diamond.jordanforum.net
 
Mmmnjknjbu
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الانمي ألماسي :: قسم الزوار-
انتقل الى: